على شاطئ الذات يعيش أحمد مع صراعات الأمل المفقود..أمل السعادة! أمل حمله على الاستدانة لتحقيق حلم طالما راوده ...
الأحلام الجميلة _غالبا _لا تتحقق..
عاد أحمد لفراشه متململ من ليل طويل.
غدا يعود الأمل،أو يعود للكدح ليعيش فصلا آخر،من فصول الحكاية..
الإنسان قوي لأنه يعيش بحلم جميل..