الردود على المشاركة

#قصة_قصيرة

"أرجوك، أبقِ على حياتي! فلدي زوجة وطفلة تنتظرانني في البيت!!" ظن لوهلة أنه نجح في استثارة عواطف خاطفه. فقد لمح ابتسامة عفوية خفيفة بدت مليئة بالمشاعر. "أشكرك على إخباري بذلك!" وكان ذلك آخر ما رآه!😔

9
1

والان لدي ضحايا جديدة تنتظرني

0

حسابات التواصل الاجتماعي

حكاية © 2024.